الأخطاء الخمس الأكثر شيوعا في التسويق عبر الوسائط الاجتماعية

لطالما أن ثقافة الانترنت مستمرة في التداول فإنه من السهل ارتكاب الأخطاء في التسويق الرقمي.

وههنا الأخطاء الخمسة الأكثر شيوعا والتي بإمكانك ان تتلافاها في حملاتك القادمة في الوسائط الاجتماعية.

1. الاعتماد على الاعلانات المرعية في فيسبوك

83% من المستخدمين في فيسبوك يقولون بانهم يعتمدون على اعلانات فيسبوك أو لا يقومون أبدا بالنقر عليها. ولا يمضي المستخمون وقتا طويلا على كل صفحة ولا يريدون أن يتم توجيههم من خارج فيسبوك الأمر الذي يؤدي الى معدلات تغيير أو تحول منخفضة.

لذلك عوضا عن الاعلانات المأجورة:

•           قم بانشاء محتوى متجدد بشكل دائم ليس فقط جديد وانما يدعو للمشاركة. كما أن التنوع في الوسائل يستلزم تنوعا في المعجبين: قم بمزج المحتوى لديك وذلك بنشر النصوص و الصور و الفيديو.

•           قم بإعطاء الصفحة لديك لمسة شخصية: ضع شخصيتك في كل نشر تقوم بمشاركته. وقم بالتواصل مع المعجبين كما لو كنت أحد الأصدقاء

•           قم بالمراقبة والقياس و التتبع أو التقصي: قم بتتبع تطور التسويق لديك في فيسبوك. وركز على المشاركة، وعلى معرفة العلامات التجارية، والنفوذ والاعجابات الجديدة وعلى عمليات إلغاء الاشتراك ونشاطات النقر والعائد المالي ومعدلات التغيير أو التحول.

•           قم بانشاء دعوات عمل متسقة: اطلب من المعجبين أن يقوموا بالنقر على هذه أو أن يشاهدوا ذاك. فهذا مثال بسيط عن دعوات العمل البسيطة. واطلب منهم ان يقوموا بالتسجيل في الرسائل الاخبارية، وفكر بتقديم حسم او عرض خاص وذلك لبناء الثقة و الالفة على مر الوقت.

2. المحتوى الضعيف بالكتابة

من مهام المحتوى في المواقع هي بناء الثقة و المصداقية – فهو موقعك الرقمي الذي يمثلك. إن النسخة الضعيفة املائيا والمليئة بالأخطاء من شأنها أن تقوم بإبعاد الناس عن الموقع لديك.

37% من الناس يفضلون الحصول على المعلومات من المقالات أكثر مما يفضلون الحصول عليها من الاعلانات التقليدية.

78% منهم أيضا يعتقدون بأن المحتوى التقليدي يساعد على بناء علاقات أفضل بين المؤسسات والأفراد.

كما أن أكثر أشكال محتوى التسويق الشائعة هي: المقالات 79%، ثم وسائل الاعلان 74%، ثم المدونات65%، ثم رسائل الاخبار الالكترونية 63%، ثم المجلات المطبوعة 58%، وأخيرا تقارير البحث 25%.

3. التسويق الى الديموغرافيا وليس للشريحة المستهدفة

الشريحة هي مجموعة فرعية من السوق، وهي عبارة عن مجموعة من الناس من ذوي الاهتمام المشترك. لذلك قم بتكييف التسويق لديك بحسب المتطلبات المحددة للشريحة لديك. فكلما كانت شريحة الجمهور محددة، كلما كان التسويق لديك ناجحا.

4. الاعتماد كثيرا جدا على تخصيص محرك البحث

جوجل لديه عقوبات على – التخصيص – المواقع التي تقوم بالتطفل أو عرقلة الطريق من أجل الظهور على الصفحة الرابعة أو الخامسة من صفحات البحث.

ركز على النوعية و الجودة: توقف عن استخدام تخصيص محرك البحث المزعج وابدأ بانتاج المحتوى الجيد الذي يجذب الناس إليك والذي يرضي شريحة الجمهور لديك.

قم بمزج النص: المئات من الروابط بنفس النص المركز هو أمر خطير، الموقع في هذه الحالة سيكون ترتيبه.عاليا ولكنه سيخرج من المشاهدة.

توقف عن حشو الكلمات المفتاحية: استخدام الكلمات المفتاحية بشكل كثيف لا يدعم المبيعات لديك.

5. رسائل التسويق الالكتروني الضعيفة عبر البريد الالكتروني

اذا لم تكن تجمع عناوين البريد الالكتروني من الزوار لديك، فإنك ترتكب خطأ فادحا. لان الزوار الذين يقومون بإعطاءك عناوين البريد الالكتروني يقومون بإعطائك الإذن لكي تقوم بالتسويق لهم.

هؤلاء الناس هم عبارة عن عروض مبيعات مسبقة والتي غالبا ما تتحول الى عمليات شراء أكثر من الزوار عشوائيا من جوجل.

15% من قائمة رسائل البريد سيقومون بقراءة رسائلك والبحث في الانترنت قبل أن يتخذوا أية اجراء عما إذا كان آخرين يثيرون الضجيج.

49% من الناس المسرورين بالشراء سيقومون بفتح رسائلك في المستقبل أسرع بسبع مرات من الذين لم يشتروا في الشهور الثلاث الأخيرة.

وأخيرا، قم بإصلاح هذه الأخطاء الرئيسية الكبيرة وستبدأ برؤية النتائج التي تريد تحقيقها من الحملات لديك     .

الشبكات الإجتماعية هل هى فعلاً مضيعة للوقت أم لا ؟

هل تعتبر جميع الأعمال التجارية التى تستخدم وسائل الشبكات الإجتماعية مضيعة للوقت ! و هل  تعتقد أنه عندما تستخدم حسابك بشبكة تويتر الإجتماعية فى التغريد مرتين شهرياً حيث يتابعك عدد قليل من متابعيك مضيعة للوقت أيضاً ؟! . . . . .

قم بسؤال نفسك سؤالاً ، لماذا أقوم بإضاعة وقتى فى هذه الأشياء على الرغم من إستخدام الشركات الصغيرة لتلك الشبكات الإجتماعية بطريقة جيدة فى التسويق و الوصول لمتابعيها ؟! .

هل هو فعلاً مضيعة للوقت أم لا ؟

و للجواب على ذلك السؤال فأستطيع أن أخبرك أن وسائل الإعلام الإجتماعية ليست عديمة الفائدة و لكن المشكلة هى طريقة إستخدامها ! .

و الآن إليك بعض النصائح التى يمكنها مساعدتك فى التواصل عبر الشبكات الإجتماعية بشكل صحيح :

1- اختر المجالات الصحيحة لك لتستخدمها :

إعرف عملائك و أى نوع من الشبكات الإجتماعية يرتادون إليها .

2- اكتب المشاركات لعملائك ، لا لشركتك :

الناس بطبيعتهم لن يتابعوك ولن يتابعوا شركتك و إنما يتابعون من لديهم مصلحة عنده و الذين يطلبون منهم الجواب على أسئلة يعلمون جوابها بطريقة ما .

3- احصل على الولاء من خلال توفير فريق عمل فريد لإدارة الشبكات الإجتماعية :

كن واثقاً من حصول متابعيك على هدايا و عروض فريدة من نوعها تميزهم عن غيرهم و تجعلهم يشعرون بالرغبة فى متابعتك من خلال منحم ما يحتاجون إليه و تقديم الولاء لك و لعلامتك التجارية على المدى الطويل .

4- يجب التنوع فيما تقدمه :

لا تكن مملاً فى عرضك للأمر ، اجعل من الأمر متعاً تحدث عن كل ما يدور حولك لا تجعل نفسك منقطعاً عن العالم الذى تعيش به و اجعل متابعيك يشعرون أنك عبارة عن فريق عمل كامل و متكامل .

5- إقتطع جزء من الوقت لمتابعة الشبكات الإجتماعية و إن لم تستطع فعليك بمتابع لإدارتها :

اصنع خطة لحياتك اليومية و قم بإتباعها لأن العملاء لا ينسون ما تعد به و إن لم تجد الوقت الكافى لمتابعة شبكتك الإجتماعية فعليك بإستجئار شخص مناسب و تزويده بجميع المعلومات الكافية عن شركتك و منتجاتك و خدماتك التى تقدمها .

6- اختر الأدوات الصحيحة :

إذا إمتلكت الأدوات الصحيحة فهنيئاً لك على مشورعك السهل فشبكة الإنترنت مليئة بالعديد من الأدوات المجانية التى تجعلك تتابع مناقشاتك و الحصول على المرجعية الجيدة لها .

7- تحقق من الحملات الناجحة الأخرى :

تعلم من الحملات الإعلامية الناجحة للشركات الأخرى و راقب ما يفعلونه فى نمو قاعدتهم و خططهم التى يتناولونها و كن متابعاً لحظة بلحظة بآخر الإستراتيجيات التسويقية و الترتيبات الحالية لوسائل الإعلام الإجتماعية .

ليكن هدفك هو تطوير علاقة ناجحة بين عملك ” شركتك ” و بين العملاء لذا كن أميناً و مهتماً و حقيقى .

العديد من مواقع البنوك الشهيرة خالية من تأمين نطاقاتها ضد أى إحتيال

 على الرغم من محاولات كثيرة من مزودى خدمات الأمن عبر شبكة الإنترنت إلا أن عمليات الإختراق الأمنية لا تزال منتشرة فى المواقع إعتماداً على الثغرات الأمنية التى لا يكاد أى موقع مهما كان حجمه أو الجهة الواقفة وراءه يخلو منها و لو بشئ بسيط و رغم اعتماد مواقع كثيرة على تقنية DNSSEC و هى آلية مكافحة الإحتيالات الإلكترونية و التى تصعب على محتالى الإنترنت التخلل داخل المواقع الغير مسموح لهم بالتواجد بها أو حتى الإقتراب من تلك الأماكن المخصصة لأصحاب المواقع فقط ( أعني الحسابات الإدارية ) .

تستخدم تقنية DNSSEC ( عملية تأمين النطاقات المختلفة ) عملية تشفير و توثيق البيانات المختلفة الخاصة بالإدارة و غيرها لحماية النطاق المعنى من التعرض لمثل تلك الإختراقات الأمنية و تمتسميتها هكذا من قبل الباحث الأمنى دان كامينيسكى فى عام 2008 .

و تعتبر عمليات التحقق الأمنية من الوسائل التى تصعب على المخترقين الأمنيين التنكر لكثير من الخوادم و الهجوم عليها و التى تجعل من النطاقات شيئاً مبهماً للكثير من البشر و يقوم القراصنة بإختراق تلك المواقع و توقف خدماتها من خلال توجيه المستخدمين إلى مواقع أخرى مزورة بحيث تبدو و كأنها حقيقية و ينخدع بها الكثير من مرتادى تلك المواقع و يقوم المستخدمين بالشراء و الوقوع فى تلك المصائد و بالطبع يستخدم القراصنة المواقع الشهيرة مثل أمازون و eBay و التى لها درجة عالية من الوثوق لدى مستخدمى الإنترنت و التى من السهل خداع المستخدمين العاديين من خلالها .

و تؤكد Secure64 و هى خدمة أمنية معنية بالتحقق من النطاقات المختلفة أن جراء تحقيقاتها المتواليه حول تلك النطاقات فإن هناك العديد من شركات التجارة الإلكترونية الشهيرة بما فى ذلك أمازون و eBay تحوى الكثير من تلك الثغرات الأمنية و ليست مؤمنة تأميناً كاملاً و غير مزودة بتلك التقنية .

و لم تقدم أى من تلك المواقع الشهيرة إلكترونياً أى دليل على إستخدامها لتلك التقنية التى تسعى لتأمين كل من مزود الخدمة و المستخدم من الوقوع فى فخ تلك العمليات الخداعية أو التوقيع على توفيرها ذلك مستقبلياً .

و أكدت شركة Secure64 أيضاً أن الكثير من الخدمات المصرفية الإلكترونية تتجنب تنفيذ تلك التقنية على مواقعها و لا تقترب حتى من أصغر التفاصيل التى تدعو إلى الحماية .

بالتأكيد هذا ليس مطمئناً بالمرة لكثير من المستخدمين الذين يقومون بعملية الشراء الإلكترونية من تلك المواقع و ليكن هذا بمثابة التنبيه عند خبراء تلك العمليات فى المرات القادمة و عدم الإنخداع لمثل تلك الروابط المخادعة و إستخدام التطبيقات الأمنية و الجدران النارية للحماية من أى تسلل .

الحواسيب اللوحية تستخدم أكثر من الهواتف في تصفح الإنترنت

أشارت دراسة حديثة كشفت عنها مؤخراً شركة "أدوبي" للبرمجيات، أن الحواسيب اللوحية هي أكثر الأجهزة الذكية استخداماً في تصفح الإنترنت.

وأوضحت دراسة "أدوبي" أن الحواسيب اللوحية أخذت في 2013 محل الهواتف الذكية، حيث استخدمت أكثر لتصفح الإنترنت.

واستنتجت نتائج الدراسة بعد تحليل 100 مليار زيارة لما يزيد على ألف موقع إنترنت عالمي، اكتشف خلالها أن الأجهزة الذكية تستخدم بنسبة 15% لتصفح الشبكة العنكبوتية، فيما تستخدم الحواسيب المكتبية والمحمولة بنسبة 85%.

وكشفت الدراسة أن الحواسيب اللوحية استخدمت في شهر فبراير/شباط بنسبة 8% لتصفح الإنترنت، فيما استخدمت الهواتف الذكية بنسبة 7%. والجدير ذكره حول تلك النتائج أن استخدام الأجهزة اللوحية لتصفح الويب ارتفع بنسبة كبيرة عن العام الماضي.

وأضافت الدراسة أن الحواسيب اللوحية بدأت تأخذ تدريجياً نصيباً أكبر من الاستخدام لتصفح الإنترنت، وذلك ليس فقط من الهواتف الذكية بل من الحواسيب المحمولة والمكتبية أيضاً.

وتوضح دراسة "أدوبي" أن الحواسيب اللوحية مفضلة للمستخدمين عند الرغبة في التصفح المطول للإنترنت، خاصة للمواقع المتعلقة بالأخبار وبالتجارة.

وتشير الدراسة إلى زيادة حركة الشراء من مواقع التجارة الإلكترونية عبر الأجهزة اللوحية مقارنة بحركة الشراء عبر الهواتف الذكية بشكل خاص، وقام المستخدمون في نهاية العام الماضي باستخدام حواسيبهم اللوحية بنسبة 13.5% في عمليات التسوق والشراء عبر الإنترنت.

وأكدت "أدوبي" في دراستها أن الارتفاع في استخدام الحواسيب اللوحية في تصفح الإنترنت لم يكن في منطقة دون الأخرى، ولكن لوحظ زيادة الاستخدام في أغلب المناطق حول العالم.

يذكر أن دراسات سابقة كانت قد أكدت زيادة الطلب على الحواسيب اللوحية التي باتت تهدد بشكل كبير سوق الحواسيب المكتبية والحواسيب المحمولة، والجدير ذكره أيضاً أن دراسة "أدوبي" أشارت إلى أن المستخدمين الذين يملكون حاسباً لوحياً وهاتفاً ذكياً لا يفضلون استخدام واحد دون الآخر، حيث لوحظ استخدام الاثنين في تصفح الإنترنت، ولكن لمهام مختلفة، حيث كان استخدام الهواتف الذكية للمهام السريعة كتصفح البريد الإلكتروني.

5 نصائح مفيدة للمتسوقين عبر الإنترنت

كثير من المتسوقين عبر شبكة الإنترنت يصبحوا مترددين كثيرا أثناء عمليات التسوق الإلكترونية حيث أوضحت الأبحاث أن 63 بالمائة من المتسوقين عبر الإنترنت يتخلون عن الشراء بسبب مخاوف أمنية.

من بين الأسباب التى دعت إلى عدم إتمام الإجراءات على تلك المواقع السؤال للحصول على معلومات أكثر من اللازم و الشك بشأن الكيفية التى سيستخدم بها الموقع بيانات المتسوق الشخصية و بالطبع عدم الثقة فى أمن الموقع و بالتأكيد كلها مخاوف مشروعة يجب الإحتياط لها .

حتى لو كنت من متسوقين الإنترنت عبر سنين عديدة ماضية ينبغى عليك مراجعة النصائح الخمس الآتية لتجنب المفاجآت التى قد لا تسرك عند وقوعها .

إعرف من تتعامل معه

يمكنك الحصول على إشارة تدل على ثقة الموقع من خلال معرفة ترتيب الموقع من خلال الأدوات الكثيرة الملحقة بمتصفحات الويب و التى تبين ترتيب الموقع مثلWeb of TrustأوLinkExtendأوMcAfee SiteAdvisorو غيرها من المواقع الإلكترونية التى تقدم الخدمة بالمجان .

نصائح موقع BBBللتسوق تقترح لك فى حالة عدم التأكد من إستكمال الشراء الإلكترونى يمكنك البحث على رقم الهاتف المجانى لتقديم طلبك . تذكر فقط لا تستخدم معلومات كثيرة لإتمام العملية عن طريق نماذج إدخال البيانات عبر الإنترنت أو عن طريق الهاتف .

إعرف بالضبط ما الذى تحصل عليه  .. و متى و كيف ستحصل عليه

قم بتوثيق الكثير من المواصفات بقدر الإمكان عن المنتجات التى قمت بشرائها بما فى ذلك أرقام الموديل و الأبعاد و أرقام البنود و ضمانات صحتها ، إعرف مسبقا جميع رسوم التسليم و المناولة و الضمانات و سياسات إعادة المنتج أو أموالك و إحصل على رقم تتبع خدمة التوصيل التى سيستخدمها البائع .

يمكنك تجنب الإستلام المتأخر و الوعود الكاذبة أثناء الأعياد و المناسبات العامة لكثرة الطلب بإبتداء الطلب قبل هذه المناسبات بفترة كافية متضمنه بالتأكيد على فترة الخطر التى سيخلف فيها الوعد معك لضمان الإستمتاع بالمنتج فى وقته .

تصفح العروض المقدمة من المسوق ربما تجد ما يناسبك

عند دخولك موقع تسويق أو لشراء منتج معين هناك الكثير من المواقع التى تقوم بعمل العروض التى قد تتناسب مع معظم المتسوقين و التى لا ينتبه إليها إلا القليل . كن منتبها لكى لا تندم على شراء منتج ما و هو فى الأساس تحت عرض مغرى قد يجعلك تشترى أكثر من نسخه و كثير ممن وقعوا بذلك الفخ .

الحفاظ على وثيقة الشراء الكاملة

ينبغى عليك طباعة جميع سجلات المعاملات و الفواتير و إيميلات تأكيد الطلب و الضمانات و السياسات و أى شئ آخر فى سبيل توثيق المعاملة التى تمت إلكترونياً ، لا تنسى المعلومات الأكيدة حول المنتج و سياسة الخصوصية من البائع و المصطلحات القانونية .

كن منتبها لتغطية أى رسوم غير متوقعة بعد وقوعها

قد يكون هناك بعض المفاجآت الغير سارة بالمرة فكن على إستعداد تام لتحدى أى رسوم إضافية يتحجج بها البائع أو أى رسوم شحن غير متفق عليها و احترس من الرسوم الإضافية الخاصة بالوسيط بينك و بين البائع و التى تدعو إلى المشاكل فى كثير من الأحيان .

كانت هذه بعض النصائح المرجوة منك للوصول إلى خدمة بيع مناسبة و آمنه لك كمشترى عبر المواقع و الأسواق الإلكترونية و التى ينبغى فيها الإنتباه و التركيز لكى لا تقع فى فخ عمليات الإحتيال التى تحدث كثيرا فى الآونة الأخيرة

SphinUX نظام تشغيل مصري 100%

قام مجموعة من المطورين المصريين بإطلاق Spinux و هو اول نظام تشغيل مصري 100% و كان في البداية مبني على توزيعة ليونكس Debian ولكن سرعان ما قاموا بتطوير نواه محسنة (LS Kernel)و هو خليط بن linux و hurd و lightning speed و ادرجوها من اول الاصدار RC2-Build211 و قاموا بهذه الجهود ليشجعوا على استخدام البرمجيات المفتوحة المصدر و خصوصا في العالم العربي و الذي اذا انتقل الي تشغيل هذه البرمجيات سيوفر الكثير من الملايين من بدائلها  المدفوعة و التي تكلف الحكومات الملايين سنويا.

و تم ادراج نظام تشفير ++XOR و ذلك لزيادة الامان حيث انه يقوم بالتشفير عن طريق bit-4096 مما يجعل الاختراق امر شبه مستحيل

مميزات هذا النظام:

سريع – سهل – مجاني – مستقر – امن

متطلبات التشغيل للنظام بسيطة جدا و هي :

معالج : 500MHz

ذاكرة عشوائية : 256MB

مساحة :9GB من القرص الصلب (1GB SWAP)

بالاضافة انه محمل عليه مسبقا الكثر من البرامج الاساسية لتشغيل اغلب انواع الملفات و الوسائط المتعددة و تصفح الانترنت و غيرها.

النظام و مازال تحت التطوير و لكنه متوفر للتحميل و يمكن تحميله من هنا