ماسبيرو 29يناير 2012

في ذكري جمعة الغضب 28 يناير 2011

في الذكري الاولي لاحداث جمعة الغضب المصرية

28 يناير 2011

بعد مرور عام كامل علي شهدائنا الذين سقطوا في ذلك اليوم من اجل مطالبتهم بالحرية لهم ولنا لأجيال المستقبل

الثورة مستمرة

يسقط يسقط حكم العسكر

مسيرة مصر الجديدة 25 يناير 2012

حظك انك ابن البلد دي

بما ان حظك الاسود انك طلعت ابن البلد دي .. وان حظك العاثر انك اتولد واترعرعت في البلد دي وولادك برده حيطلع حظهم من حظك ..فهل ممكن تسمحلي اكلمك عن بعض حقوقك اللي اكيد انت عارفها بس مش عارف ليه مطنش عليها ومش عايز تطالب بيها

يعني ايه تحس ان من حقك علي الدولة انك تعيش حياه افضل ..

يعني تحس انك لما تنزل تشتري رغيف عيش تلاقيه رغيف آدمي مش لمجرد ان قدرتك المادية انك تدفع في رغيف أقل انك تلاقيه مليان مسامير وزلط وخشب وحاجات ثانية غريبة ..

يعني انك لما تقرر تدخل عيالك مدارس يبقي بيتعلموا بجد ويبقي فقط الفرق بين ابنك وبين ابن الاغنياء هو الخدمات الترفيهية و التعليمية الاضافية التي قد يحصل هو عليها لقدرته علي الدفع ..مش يبقي الفرق في اساس العملية التعليمية نفسها ان ابنه يتعلم وابنك ميتعلمش

يعني انك تركب اتوبيس او مترو تلاقي كرسي تقعد عليه مقابل التذكرة اللي دفعتها .. ويكون كرسي نظيف مش مخزوق مسامير ومهبب بالشحم والاتوبيس مكيف في الصيف وفيه زجاج يحميك من برد الشتا ..

يعني لما تروح مستشفي علشان تتعالج .. تلاقي دكتور بجد ..وعلاج بجد ..مش علشان مش معاك فلوس انك يتكتب لك اي تشخيص ويدوك أي دواء وبدل ماتلاقي نفسك بتتعالج تلاقي نفسك زدت امراض

يعني لما تقرر انك تسكن ..تلاقي مسكن آدمي فيه مياه وكهرباء وصرف صحي .. ومواصلات نظيفه لغاية شغلك ومدارس قريبة لعيالك ..مش يرموك في الصحراء في المدن الجديدة معدوم الخدمات والاسم اتحسبت عليك شقة

يعني لما تقرر تسكن .. تسكن في شقة بجد .مش تلاقي نفسك عايش في عشة فراخ ضيقة ومش مكفياك انت وعيالك والحيطان بترشح عليك والاساس بايش من المياه والصرف الصحي والكهرباء بتقطع وحلتك كرب وتصعب علي الكافر

علشان تحس انك عايش حياه افضل لازم تحس انك بتدفع بس مقابل الخدمة اللي بتاخدها .. لازم ميبقاش في نظام فرض اتاوات وبلطجة تحت مسميات مختلفة

لازم تحس بانتمائك للبلد علشان تديها زي ما اخدت منك .. مش مطلوب ابدا انك تحس ان حظك الاسود انك طلعت ابن البلد دي

Amazing Animated Optical Illusions!

Street Arts

عيش حرية عدالة اجتماعية

استقبال البطل رضا في مطار القاهرة

عدة فيديوهات للبطل رضا عبد العزيز لحظة وصولة لمطار القاهرة 

25 يناير حنعيد الثورة

ازاي نتفاعل مع الناس

ازاي نتفاعل مع الناس ... ازاي نتعامل مع الناس ... ازاي نقنع الناس بأهمية الاستمرار في الثورة .. واهمية المطالبة بضرورة تسليم السلطة

في حاجات بسيطة ممكن تعملها ومش حتكلفك اي حاجة ومش حتاخد من وقتك اي حاجة .. لكن تأثيرها صدقني حيكون قوي جدا وفعال

الاعلام الرسمي .. بيستخدم الزن علي ودان الناس لغاية ما كرههم في الثورة واللي عملها .. احنا برده بالاقتراحات دي حنستخدم نفس الاسلوب .. الزن الغير مباشر .. لازم يفضلوا شايفين وفاكرين علي طول الحاجات اللي في الاقتراحات دي .. علشان نعمل التأثير المطلوب

دي بعض الاقتراحات اللي ممكن تنفذ بعضها او كلها لو قدرت

1.    لو معاك عربية .. ممكن تطبع رسالة من الرسائل اللي في اللينك ده من مبادرة سلاسل .. الزقها علي زجاج عربيتك .. طول ما انت سايق الناس حتشوفها وتقراها .. عايزين تبقي قدام عينيهم في كل الشوارع  .. اختار الرسالة اللي بتعبر فعلا عن حاجة جواك انت مقتنع بيها .. عشان لو حد وقفك يسألك عنها تعرف تكلمه عنها كويس

2.    أكيد كلنا عندنا كومبيوتر في البيت .. في الشغل .. حط صورة بوستر عن العودة للميدان يوم 25 يناير خليها صورة بروفايلك علي الفيسبوك .. خليها صورة الخلفية علي الديسك توب .. خلي كل اللي بيستخدم جهازك او قاعد جنبك يبقي شايفها ..عشان تبقي دايما قدام عينيه

3.    نزل مقطع من اغاني الثورة اعملة رنة موبايلك .. زي اغنية ضحكة المساجين .. او أي اغنية انت حببها وبتعبر فعلا عن الثورة .. خليها رنة موبايلك .. علشان تتسمع في كل مرة موبايلك يرن

4.    افتح مناقشات مع الاهل والاصدقاء والجيران وزملاء الشغل كل ما تتاح الفرصة عن ضرورة واهمية تسليم السلطة .. مفهومها .. اسبابها .. خلي كلامك منطقي .. بلاش تقول للناس العسكر والجيش .. والكلام ده .. كلمهم عن التعب في الانتخابات اللي تعبوه واللي لازم يحسوا بنتيجته .. كلمهم عن مشاكلهم وعن الزحام والطوابير وازمة الغلاء والاسعار .. كلمهم عن كل حاجة بتوجعهم .. اوعي تجيب سيرة العسكر .. خلي كلامك يوجعهم .. خلي نتيجة كلامك في النهاية تخليهم هم ينطقوا بسقوط العسكر وضرورة تسليم السلطة

5.    نزل فيديوهات انتهاكات العسكر علي موبايلك شغلها طول ما انت في المواصلات او في اي مكان .. خلي صوتها يبقي واصل للناس .. الناس فضولية وتبقي عايزة تعرف انت بتعمل ايه .. استغل فضولهم .. اوعي تتكلم في البداية .. خلي الناس تتفرج .. خلي الناس .. هي اللي تنطق بعبارات التأثر باللي بيشوفوه .. خليهم هما يتكلموا .. واكد علي كلامهم .. علشان يتوجعوا اكثر .. ويزيد نقمهم علي العسكر واهمية وضرورة تسليم السلطة

6.    لو انت من هواة قعدة القهاوي .. اتكلم مع اصحابك علي القهوة بصوت عالي في مواضيع تسليم السلطة .. وليه الناس نازلة يوم 25 يناير .. خلي صوت العالي .. ومناقشتك الموضوعية ... تجبر الفضوليين حواليك يشتركوا في الحوار .. اسمع التعليقات .. للنهاية ومتردش مرة واحدة .. متقعدش تكرر كلامك كانك حافظ .. ابتدي وجه الحوار زي ما قلنا للي بيوجعهم وركز عليه بشدة .. عيد وزيد فيه .. اضغط عليهم اكثر .. خلي كلمة الحق تطلع من بقهم الاول

دايما خلي مواضيعك .. تسليم السلطة .. اختيارات الناس في الانتخابات ورغباتهم اللي لازم تتنفذ .. تسليم السلطة وشرعية البرلمان من هيبة الدولة .. مشاكل الناس وهمومها

الشعب اختار

قالك الشعب اختار برلمانه .. ماشي يا عم بس هو شعب غبي اعمله ايه ..بيموت في الكيف وميقدرش يستغني عنه .. بيعشق الخزوقة

الشعب بغبائه اختار تيارات حتخزوقة صح ..

طب والعمل ... مفيش عمل .. حنتخانق علي الخزوقة كمان .. خلاص هو عايز يتخزوق براحته .. لازم يحس بطعم الحرية ..ويحس انه بياخد الخازوق بمزاجه مش غصب عنه زي ايام مبارك ...

كل اللي نقدر نعمله ان احنا نراقب البرلمان الجاي ده .. ونراقب قرارته وتصرفاته ونوجهه للصح ..مش حبا فيه .. ولكن حتي يكون تأثير الخازوق علي الشعب حنين

وطالما الشعب اختار ياخد الخازوق .. خلاص وماله .. بس ياخده برااااااااحه .... بشوييييييييش ....

ده دورنا اناه مايخدوش لطش مره واحده J

25 يناير عيد قومي للثورة

25 يناير عيدا قوميا لمصر

 أصدر المشير حسين طنطاوي القائد العام, رئيس المجلس الأعلي للقوات المسلحة, قرارا باعتبار يوم52 يناير من كل عام عيدا قوميا للثورة, علي أن يتم الاحتفال به سنويا ويصبح عطلة رسمية يعطل فيه العمل بالوزارات والمصالح الحكومية في كل أنحاء الجمهورية.

وأعلن اللواء إسماعيل عتمان عضو المجلس الأعلي للقوات المسلحة, مدير إدارة الشئون المعنوية تحديد يوم52 يناير عيدا قوميا للبلاد مثل ذكري انتصار أكتوبر, وثورة32 يوليو, وأن القوات المسلحة ستنظم احتفالية كبري في هذا اليوم تتناسب مع حجم الحدث, باعتباره أكبر وأعظم حدث.وقال: إن ثورة52 يناير بدأت بفكر شبابها وتلاحم معها الشعب, ووقفت القوات المسلحة كفاعل وشريك رئيسي وحام للثورة. وأكد عتمان ـ في مؤتمر صحفي أن القوات المسلحة لا تنفصل عن الشعب وهي منه وملك له, ولا تعمل إلا لحمايته ودعمه, ولذلك كان وقوفها مع الشرعية وليس النظام. وطالب الشباب بإزالة أسباب الاحتقان, إن وجدت, بين الجيش والشباب, مؤكدا أن الاختلاف وارد حتي بين أفراد الأسرة الواحدة, لكن لابد من وضع تلك الاختلافات جانبا من خلال توافق الجميع لاستعادة مصر دورها واستقرارها. ودعا شباب الثورة إلي التحلي بالصبر والمثابرة لأن أهداف الثورة لن تتحقق في يوم واحد. وعن شكل الاحتفاليات, قال عتمان: إن هناك  ثلاث احتفاليات رئيسية: الأولي يقوم بها الشباب من الألف إلي الياء في ميدان التحرير, والثانية رسمية بروتوكولية مثل احتفالية القوات المسلحة بأكتوبر, وثورة يوليو, والثالثة احتفالية شعبية يوم العاشر من فبراير بمناسبة التنحي يوم الحادي عشر من فبراير الماضي, وصدور أول بيان للمجلس العسكري. وفي سياق متصل, تجتمع عدة ائتلافات من شباب الثورة اليوم لبحث السيناريوهات المقترحة ليوم52 يناير الحالي, ووفقا لعدد من قيادات الحركات الثورية, فإن الاتجاهات تتمحور حول رفض كل الأشكال الاحتفالية لهذا اليوم, وتأكيد أن الهدف من النزول هو استكمال مسيرة الثورة سلميا ودعوة المجلس العسكري لفتح باب انتخاب رئيس الجمهورية في يوم الخامس والعشرين الشهر الحالي, علي أن تتم الانتخابات في إبريل مع نقل السلطة إلي مجلس الشعب, ورئيس الجمهورية المنتخب, وإذا لم تتم الاستجابة للمطلبين فسيتم الإعداد لتنظيم مظاهرات ومسيرات في أنحاء مصر علي غرار ما حدث في52 يناير الماضي.

المصدر : بوابة الاهرام

عيد الثورة

12 شهر هي عمر الثورة المصرية حتي الان لم يقدم خلالها المجلس العسكري منذ توليه امور البلاد اي انجاز يحسب له لحماية الثورة او حماية البلاد من الاتجاه الي الانهيار

12 شهر هي عمر الثورة المصرية اثبت خلالها المجلس فشله السياسي والاقتصادي واثبت انه غير محنك سياسيا ولا يمتلك اي رؤية اقتصادية

·         انخفض احتياطنا النقدي الي ادني مستوياته

·         لم نري اي تقدم في استرداد الاموال المنهوبة

·         لم تصدر اي احكام جاده ضد الفاسدين في الداخلية مما ادي الي فقدان الشارع الثقة في الداخلية وزادت حدة الحنق عليه واصبح يراها كأنها ند له .. وأدت الي زادة غرور الفاسدين منهم ليزدادوا بطشا وفسادا

·         كان اختيار الجنزوري مخيبا للآمال فهو رجل لا يمتلك أي حس اقتصادي او رؤية اقتصادية ..بدليل انه لم يقدم حتي الان ولو مسوده مشروع واحد لتطوير البلد ورفع مستواها

لذا اصبح من اللازم ألا يكمل المجلس فترة ولايته ويسلم السلطة في 25 يناير

اختيارنا المثالي حاليا والاسهل نسبيا هو تسليمها للبرلمان حتي ولو لم يكن بعضنا – وانا منهم – او بعض التيارات السياسية معترض علي سيطرة تيار معين عليه ..

تلك كانت ارادة الشعب واختياره وواجب علينا دعم البرلمان ودفعه للحصول علي السلطة وتوجيهه لاتخاذ القرارات اللازمة التي تصلح من السلبيات السابقة .

ليس من مصلحة البرلمان ان يعارض اهداف الثورة حتي لو لم نكن متوافقين عليه

كما انه ليس من مصلحة الثورة ان نزيد من عداء رجل الشارع تجاه الثورة والثوار ..

لابد أن يعي رجل الشارع ويفهم ان الثوار والتيارات السياسية المختلفة ليسوا كما يصورهم المجلس العسكري يعارضون لمجرد الاعتراض

لابد ان يعي رجل الشارع ان البرلمان الحالي هو اختياره الذي نزل الثورة وطالب به .. ونزل الاستفتاء واستفتي عليه .. ونزل الانتخاب وانتخبه برغبته لاول مره .. لابد ان يشعر ان رغباته واختياراته التي طالما تمناها تتحقق ..

اذا شعر رجل الشارع بذلك ..سيدعم مطالب استكمال الثورة في 25 يناير القادم .. وسيدعم تسليم السلطة ورحيل المجلس العسكري

لابد ان يقتنع ان هيبة الدولة من تسليم السلطة ..

اما بالنسبة لتسليم السلطة للبرلمان .. فانه البديل الحالي السهل تطبيقه ..واقربه واقعية لنبض رجل الشارع ويسهل عليه استيعابه

وحيث انه لم تطرح بدائل اخري ذات موضوعية وخطوط عريضة .. فلايجب علينا اضاعة الوقت في البحث عن البدائل في الوقت الذي يكسب فيه المجلس العسكري باعلامه السام الموجه نقاط عند رجل الشارع ضد الثورة والثوار

ان كنا غير مقتنعين بالبرلمان الحالي .. فأنا ايضا غير مقتنع .. ولكن وضع البرلمان تحت الانظار ومراقبة تصرفاته وتصحيح اختياراته وقراراته .. سيقلل بكل تأكيد احتمالات القرارات الخاطئة .. والتي في نظري أيا كانت تلك الاخطأ فلن تكون مثل أخطأ المجلس العسكري الجسيمة

استمرار المجلس العسكري .. تعني استمرار الفوضي .. استمرار الانهيار الاقتصادي .. استمرار نظام مبارك القمعي وعدم احترام رغبات الشعب

25 يناير مش عيد للثورة .. 25 يناير حنعيد الثورة .. 

زمن الثورة

مايحدث الان في كثير من الدول العربية وتحديدا تونس ..مصر ..ليبيا ..وقريبا سوريا ..هو أمر طبيعي فليس من المعقول ابدا ان تتفق العقول ..فلابد أن نجد من يؤيد الثورات العربية ..ومن يقف منها موقف المحايد ..وايضا من يقف موقف المعارض ..

ثقافة تقبل الرأي والرأي الاخر أمر هام جدا لنجاح الثورات العربية

وحديثي مقصود به من يؤيد الثورة ومن يقف منها موقف المحايد .. لان من يقف موقف المعارض هم قلة في أي مكان وهم المنتفعين من الانظمة الديكتاتورية القائمة ويعتبرون نهاية سطوتهم بسقوطها

أما من يقف موقف المحايد فهو متقبل الثورة ولكن منظوره ضيق فهو لايري منها سوي ضرورة توقف الاستمرار في المطالب الثورية بحجة انهيار البلاد وانه يكفينا اننا اسقطنا رؤوس النظام وسنسقط الباقي تدريجيا ..وعفي الله عما سلف

وهؤلاء كثيرون في أي ثورة وهم العامة الذين محي النظام عقولهم وسخرهم لخدمته دون ان يشعروا فأصبحت ثمار مجهودهم كلها للنظام ولا يروا منها سوي الفتات وتعايشوا عليه وتحطمت طموحاتهم عند هذا الحد واصبحت آمالهم هو استمرار تلك الفتات ولا يطمعون في المزيد خوفا من انهيار البلاد ..فتجدهم يعارضون الاستمرارية في المطالب الثورية

أما من يؤيدون الثورة ..فهؤلاء بطبيعة الحال سنجدهم قلة في أي ثورة لانهم من أخذوا علي عاتقهم الطابع الانتحاري  وتكرست حياتهم من أجل اسعاد الشعوب ..وانضم لهم الكثير من المفكرين والمثقفين باعمار مختلفة ليكملوا مسيرة الشرارة الاولي

والثقافة او العلم هنا ليس بالشهادة او الدرجة العلمية بقدر ما هي ثقافة الحياة والعقلية المتفتحة لتقبل الثقافات المختلفة والتعلم منها والنظرة الايجابية للمستقبل

هذه الفئة تحديدا لا يعتبرون انفسهم قادة ..بقدر ما يحاربون بشده من اجل ما قاموا به وخاصة بعدما بدأ يجني ثماره

التقاء الثقافتين بين فئة مؤيدي الثورة وبين الفئة المحايدة للوصول الي تحقيق المطالب الثورية بدون ذعر للطبقة المحايدة هو النجاح المطلوب للثورة ..والا سنجد الفئة لمعارضة والتي تلعب علي اوتار الذعر والانهيار هي الاقرب للفئة

المحايدة وسيكون اتحادهم معا عودة للديكتاتوريات السابقة

الامر لن ينتهي في يوم وليلة فهذه ثورة وليست مبارة كرة قدم معروف مسبقا وقت بدايتها ونهايتها

ومتوقف مدتها علي مدي صبر وحنكة مؤيدي الثورة في التعامل مع معارضيها للحصول علي رضا الفئة المحايدة

الثورة ليس لها نهاية ولكن تحقيق اهدافها سيجعلها تذوب تدريجيا داخل الزمن ومشاغل الحياه وتطورها   

حملة شباب مصر لحقوق الانسان

عيش .. حرية .. عدالة اجتماعية

عيش .. حرية .. عدالة اجتماعية

هكذا بدأنا 2011 .. وهكذا سنبدأ 2012